أخبار محليةاهم الاخبار

استهدافات نوعية للمقاومة الإسلامية

استهدفت المقاومة ‏الإسلامية‎ مباني يستخدمها جنود العدو في مستعمرة المنارة بالأسلحة ‏المناسبة وأصابتها إصابةً مباشرة.

وكانت المقاومة الإسلامية قد قصفت مجموعة لجنود العدو في محيط موقع العباد، وهدفًا ‏للعدو “الإسرائيلي” في الموقع نفسه.

وفي ما يلي بيانات المقاومة الإسلامية:

– بيان رقم 1:

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
‏﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾‏
صدق الله العلي العظيم

دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، وبعد مراقبة ‏ومتابعة لِقوات العدو الإسرائيلي في موقع العباد وعند رصد تحرك لِمجموعة من جنوده في محيط ‏الموقع، استهدفها مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الثلاثاء 17-9-2024 بالأسلحة المناسبة وحققوا ‏فيها إصابات مؤكدة.‏

‏﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾‏
الثلاثاء 17-9-2024‏
‏13 ربيع الأول 1446 هـ

– بيان رقم 2:

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
‏﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾‏
صدق الله العلي العظيم

دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌‏‌والشريفة، وبعد رصدِ هدفٍ ‏للعدو الإسرائيلي في محيط موقع العباد، استهدفه ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (1:00) ‏من يوم الثلاثاء 17-9-2024 ‏بِصاروخ موجه أصابه بشكلٍ مباشر.‏

‏﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾‏
الثلاثاء 17-9-2024‏
‏13 ربيع الأول 1446 هـ

-بيان رقم 3:

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
‏﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾‏
صدق الله العلي العظيم

دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ورداً على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة، استهدف مجاهدو المقاومة ‏الإسلامية‎ ‎يوم الثلاثاء 17-09-2024 مباني يستخدمها جنود العدو في مستعمرة المنارة بالأسلحة ‏المناسبة وأصابوها إصابةً مباشرة. ‏

‏﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾‏
الثلاثاء 17-9-2024‏
‏13 ربيع الأول 1446 هـ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى